]:
بداية طريق شرفات سكون العاصفة
صوت مَنّ صَمِيم ذآتِيّ يخَرَجَ بعُبَآبَ
توااأَه الرَوَّحَ
إلى كَلَّ جُزئية في هَذِهِ الحَيَّأَه
التى لآترِيّد التجُزْئِيّه الإِجْبَأَرَيّه والٍمتجَزَّئــةٍ
في جَسَّدَ وكِيَآن الرَوَّحَ
وشـــــــــرَيْعة صَدَقَ عَلَّى هُوَأَهٍ الَنْأُسٍّ هَلْ كآنَ هُنَاك الإِنْصافٍ
يأُروحَ
لـ أعـــــــــــــوَدَّ مَرَّه تِلْوَ آلَمَره هَلْ هُنَاك إِنْصافٍ
لـ أعـــــــــــــوَدَّ مَرَّه تِلْوَ آلَمَره هَلْ هُنَاك إِنْصافٍ
نُقْطَة بِدَأَيْة ونهأَيْه حَيَاة لحُفْرَة فَكَّرَ حَفَرَت مُنْذُ الأَزَل وكأَنْت
آآآآآه قَصَّة حَكَّأَيْه نُقْطَة في بَدَأَيه الدَوَّرَآن في نَقَطه لأَمِنَتهِيَه
الَوْجُوَدَّ
لحَيَاة فَقَدَ كأَنْت ولآتزال....
حَيَاة بخَطَّوط أَمْنِيّآت نرَسَمَها ببَعْثَرَآت أَطْفَأَل كنا....
ولَكِنّ يرسَمِنَا القَدَرَ...ومآتَبَقَّى مَنّها مَرْسُوم بَعْلَمْ الغَيَّبَ
ومأَيْزال آلَمَصِير بالَمُسَيَّر يرَسَمَ وَقَائِع حَيَاة
ولحَيَاة الرَوَّحَ
هُنَاك نَبَضَ أخَرَّ وبَطَّعَّمَ أَخَّرَ تَبَقَّى أَلاَّشياء بذِكْرَى
نتَذَوَّقَ طَعَّمَها بشَيْء
مَنّ مَرَّار وعذَوَّبَة بعَكَسَ حالَ أَحَّوالٍنا حَيْث نكَوَّنَ
بداية طريق شرفات سكون العاصفة
عِنْدَها نَدَرَك آن السَعَادَة بَيَّنَ اروأَحَّنَّا لآتدَوَّمَ ولِذَآت تتَمَنَّى الَبِقاءَ..
وبَيَّنَ أنفآسِنا آلَمَتْعَبه
مَنّ عَلَّوْ شَهَقَآتُنّاآلَمَبَعْثَرَه بشَيْء مَنّ خَوَّفَ
وَتَّرَقب عِنْدَها سَنَّدَرَك أن الإِيَّأَمْ ترَمَقَنا بعَيَّنَ الألَمْ
كَيْ نَعْيش الِذَآت والٍجَرَحَ
مِشّاعَر نَعْيشها بـ لُغَة جَدِيَده فَقَدَنَأَها آلِيَّوْم
بصَدَقَ نَوّإِيَّا أَلْهَمَس بذُوآتُنّا مَنّ زَمَن
أولَيْسَت الزهُوَر مبـــدأها بــِـــذَرَّه
أولَيْسَ الحَبّ بمَبْدَأَ الَنْبَضَ شَفَّاف نرتديه لَنْجَاة قَلَبَ.