مملكة الشيكولاتة



بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
إيــمــانــيــات   Get42008do7acomn70dezvc
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى لمنتدى مملكة الشيكولاتة ، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا ملكة الشيكولاتة
إيــمــانــيــات   Get42008do7acomn70dezvc
مملكة الشيكولاتة



بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
إيــمــانــيــات   Get42008do7acomn70dezvc
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى لمنتدى مملكة الشيكولاتة ، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا ملكة الشيكولاتة
إيــمــانــيــات   Get42008do7acomn70dezvc
مملكة الشيكولاتة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مملكة الشيكولاتة

منتدي تثقيفي وترفيهي
 
الرئيسيةالبوابةالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 إيــمــانــيــات

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
نـهـلـة
عضو ذهبى
عضو ذهبى



الاعلام : مصر
عدد المساهمات : 107
تاريخ التسجيل : 13/03/2012

إيــمــانــيــات   Empty
مُساهمةموضوع: إيــمــانــيــات    إيــمــانــيــات   Icon_minitimeالخميس 19 أبريل 2012, 7:16 pm

إيــمــانــيــات


إيــمــانــيــات   134083


وحـــشــة مــع الــصــالــحــيــن

ل
أبو الدرداء: ليحذر أحدكم أن تلعنه قلوب المؤمنين من حيث لا يشعر ، ثم
قال: أتدرون ممّ هذا؟ قال: إنَّ العبد ليخلو بمعاصي الله ، فيلقي الله
ببغضه في قلوب المؤمنين من حيث لا يشعر. إذا وجدت من إخوانك جفاء فذلك لذنب
أحدثته ، فتب إلى الله تعالى ، وإذا وجدت منهم زيادة محبة فذلك لطاعةٍ
أحدثتها فاشكر الله تعالى. وليس فقط الجفاء بل الاستهانة والاستخفاف من كل
من دبَّ فوق الأرض صغيراً كان أم كبيراً حقيراً كان أو جليلاً ، دلّ على
ذلك قانون حذيفة بن اليمان الذي نص على أنه (ما استخف قوم بحق الله عز وجل
إلا بعث الله عز وجل عليهم من يستخف بحقهم). وما أصدق قول العمري الزاهد
حين برهن على صحة قانون حذيفة فقال: من ترك الأمر بالمعروف والنهي عن
المنكر من مخافة المخلوقين ، نزعت منه هيبة الطاعة ، فلو أمر ولده أو بعض
مواليه لاستخف به.



هــل تــريـــد أن يـحــبــك الله؟؟

ذكر ابن القيم رحمه الله


أن الأسباب الجالبة لمحبته تعالى لعبده

عشرة:



- قراءة القرآن بالتدبر لمعانيه وما أريد به.

- التقرب إلى الله تعالى بالنوافل بعد الفرائض كما في الحديث القدسي: لا يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه.

- دوام ذكره على كل حال باللسان والقلب والعمل والحال فنصيبه من المحبة على قدر هذا.

- إيثار محابه على محابك عند غلبات الهوى.

- مطالعة القلب لأسمائه وصفاته ومشاهدتها وتقلبه في رياض هذه المعرفة وميادينها.

- مشاهدة بره وإحسانه ونعمه الظاهرة والباطنة.

- انكسار القلب بين يديه.

- الخلوة به وقت النزول الإلهي آخر الليل وتلاوة كتابه ثم ختم ذلك بالاستغفار والتوبة.

- مجالسة المحبين الصادقين والتقاط أطايب ثمرات كلامهم ، ولا تتكلم إلا إذا
ترجحت مصلحة الكلام وعلمت أن فيه مزيدا لحالك ومنفعة لغيرك.

- مباعدة كل سبب يحول بين القلب وبين الله عز وجل.

فمن هذه الأسباب العشرة وصل المحبون إلى منازل المحبة ودخلوا

على الحبيب.


ذكــــر الله


عن أبي الدرداء - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -
ألا أنبئكم بخير أعمالكم وأزكاها عند مليككم وأرفعها في درجاتكم ، وخير
لكم من إنفاق الذهب والفضة وخير لكم من أن تلقوا عدوكم فتضربوا أعناقهم
ويضربوا أعناقكم قالوا بلى قال ذكر الله تعالى .. رواه الترمذي ، قال
الحاكم أبو عبد الله إسناده صحيح. وعن سعد بن أبي وقاص - رضي الله عنه -
قال كنا عند رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقال أيعجز أحدكم أن يكسب في
كل يوم ألف حسنة فسأله سائل من جلسائه كيف يكسب ألف حسنة قال يسبح مائة
تسبيحة فيكتب له ألف حسنة أو يحط عنه ألف خطيئة .. رواه مسلم ، قال الحميدي
كذا هو في كتاب مسلم أو يحط ، قال البرقاني ورواه شعبة وأبو عوانة ويحيى
القطان عن موسى الذي رواه مسلم من جهته فقالوا ويحط بغير ألف. وعن أبي موسى
الأشعري - رضي الله عنه - عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال مثل الذي
يذكر ربه والذي لا يذكره مثل الحي والميت .. رواه البخاري ورواه مسلم ،
فقال مثل البيت الذي يذكر الله فيه والبيت الذي لا يذكر الله فيه مثل الحي
والميت. وعن سعد بن أبي وقاص - رضي الله عنه - أنه دخل مع رسول الله - صلى
الله عليه وسلم - على امرأة وبين يديها نوى أو حصى تسبح به فقال ألا أخبرك
بما هو أيسر عليك من هذا أو أفضل فقال سبحان الله عدد ما خلق في السماء
وسبحان الله عدد ما خلق في الأرض سبحان الله عدد ما بين ذلك وسبحان الله
عدد ما هو خالق والله أكبر مثل ذلك والحمد لله مثل ذلك ولا إله إلا الله
مثل ذلك ولا حول ولا قوة إلا بالله مثل ذلك .. رواه الترمذي وقال حديث حسن.



فـي رحـاب الـتـسـبـيـح

التسبيح لغة:
تنزيه الله جل ثناؤه من كل سوء.

واصطلاحاً:

قال ابن حجر: التسبيح يعني قول: سبحان الله ، ومعناه تنزيه الله عمَّا لا يليق به من كل نقص.

آيات واردة في التسبيح:

- فسبح بحمد ربك وكن من الساجدين (98) واعبد ربك حتى يأتيك اليقين (99) ، (الحجر).
- فَاصْبِرْ عَلَى مَا يَقُولُونَ وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ
طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ غُرُوبِهَا وَمِنْ آنَاء اللَّيْلِ فَسَبِّحْ
وَأَطْرَافَ النَّهَارِ لَعَلَّكَ تَرْضَى (130) ، (طه).
- وتوكل على الحي الذي لا يموت وسبح بحمده وكفى به بذنوب عباده خبيرا (58) ، (الفرقان).

وأحاديث في التسبيح:

- عن أبي سعيد وأبي هريرة - رضي الله عنهما - قالا: قال النبي - صلى الله
عليه وسلم: أفضل الكلام أربع: سبحان الله ، والحمد لله ، ولا إله إلا الله ،
والله أكبر.
- عن مصعب بن سعد بن أبي وقاص قال: كنا عند رسول الله - صلى الله عليه وسلم
- فقال: أيعجز أحدكم أن يكسب كل يوم ألف حسنة؟! فسأله سائل من جلسائه: كيف
يكسب أحدنا ألف حسنة؟! قال: يسبح مائة تسبيحة ، فيكتب له ألف حسنة ، أو
يحط عنه ألف خطيئة مسلم.
- عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم:
كلمتان خفيفتان على اللسان ، ثقيلتان في الميزان ، حبيبتان إلى الرحمن ،
سبحان الله وبحمده ، سبحان الله العظيم ؛ البخاري ومسلم.

من فوائد التسبيح:

- يصل المؤمن بربه.
- يبقي اللسان رطباً بذكر الله.
- فيه كسب لحب الله ومرضاته.
الــرزق الـمـعــنـوي
ما هو الرزق المعنوي؟

هو حقيقة الرزق التي ينبغي للمؤمن أن يطلبه من الله تعالى ، أتعلمين ما هو هذا الرزق؟
نور الإيمان .. التوكل على الله .. الرضى بالله .. الخشية .. الخشوع ..
الزهد .. الخوف .. الرجاء .. الفتح .. العلم النافع .. العمل بالعلم النافع
.. الإخلاص .. تعليم الناس .. خدمة الدين .. الأخلاق .. هذه أرزاق يكرم
الله تعالى بها من يكرم ، هذه التي ينبغي أن تنشغلي بطلبها من الله ، أما
الأخرى فهي تأتي .. تأتي طلبتها أو لم تطلبيها. ومن أشد أسباب ضعف الأمة
اليوم: خوفها من مسألة الرزق ، تجد الإنسان أو تجد المجتمع أو تجد البيئة
أو تجد البلاد عندها من الخير ومن الرفاهية .. رب الأسرة هذا عنده من المال
ما يكفيه مدة حياته وأولاده ومع ذلك خائف: ربما السوق يتغير .. ربما
الصفقة تخسر .. ربما يحصل كذا .. من أين جاء هذا؟ عندك أموال تكفيك وتكفي
أولادك: عشرين مليون .. ثلاثين مليون .. مائة مليون عندك .. ومع ذلك خائف
.. ما السبب؟؟ ضعف الإيمان .. يجبن .. يخاف .. يكذب .. يسرق .. يقع في
المصائب كلها، الإنسان إذا ضعف التوكل على الله في قلبه ، إذا وقع في ظلمة
الشك في موعود الله بالرزق .. يقع في كل ما يخطر على باله وما لا يخطر على
باله من السوء ، ينافق .. يداهن .. يحقد .. يبغض .. يسرق .. يكذب .. يصاب
بالأنانية .. يتحايل .. يتكبر .. يتجبر .. يعجب بنفسه .. المصائب كلها
تتفرع من هذا الأمر .. من الشك في موعود الله في الرزق ، لكن لو أن القلب
مطمئن إلى أن المسألة مقسومة .. لو أخذ فلان عليك الصفقة لن تغضب لأنك تعلم
أنه لم يأخذها بجهده هو .. بتصرفه .. سواء كان تصرفه مشروعاً أو غير مشروع
.. هو أخذها لأنها مقسومة له .. واسع في غيرها يعطيك الله تعالى .. تكون
مطمئن الحال صافي القلب ، هذا الذي ينبغي للمؤمن أن يتأمله في فهمه لمعنى
مقابلته لعارض خوف الرزق. كان أبو اليزيد البساطمي رحمه الله تعالى من أئمة
السلف الصالح ، وتاب علي يديه نباش قبور كان ينبش القبور ليسرق الأكفان -
والعياذ بالله - ويبيعها ، فلما تاب قال له بعض الحاضرين عند أبي اليزيد:
ما أعجب ما رأيت؟ أنت تنبش القبور .. أكيد كنت ترى غرائب في القبور .. قال:
نعم .. أعجب ما رأيت أني نبشت ألف قبر فلم أجد إلا قبرين صاحبيهما إلى
القبلة .. وبقية القبور كلها - التسعمائة والثمانية والتسعون - أصحابها قد
حولته وجوههم عن القبلة والعياذ بالله! فأرغب الحاضرون عند أبي يزيد
البسطامي ..

قالوا: ما السبب في ذلك يا إمام؟! قال: لا أراه إلا بسبب شكهم بأحوالهم ..
بخوفهم .. بكذبهم .. بسرقتهم .. بتحايلهم .. بأخذهم الربا بغير حق ..
ببحثهم عن الحيل وعن الفتاوى المنحرفة في تحليل الربا .. في إباحتهم
التعامل بما حرم الله .. كل هذا يرجع إلى ماذا؟ إلى ضعف الإيمان .. إلى نقص
التوكل في القلوب .. فهذا أمر من أعظم أمور السير إلى الله ينبغي للمؤمنة
أن تعتني بها والمؤمن. وبعد ذلك القضاء والقدر ، يخاف الإنسان من المصائب
التي تحصل له .. ربما أمرض .. الأمراض منتشرة .. يا لطيف! فلانة مرضت أخاف
أن يحصل لي .. أقلق .. أجزع .. يمكن مصيبة تحصل .. البلد الفلانية فيها
زلزال .. أوه يمكن يجينا زلزال .. أوه البلد الفلانية فيها .. فيعدم وجود
الطمأنينة.


إقـــرأ بــعـــنــايــة وتـأمــل

ثواب خمس وعشرين سنة أو سبع وعشرين سنة تكسبه أنت في سنة واحدة!! روى أبو
هريرة - رضى الله عنه - أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: صلاة مع
الإمام أفضل من خمس وعشرين صلاة يصليها وحده. وفي رواية لابن عمر - رضى
الله عنه - أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: صلاة الجماعة أفضل من
صلاة الفـذ بسبع وعشرين درجة. فلو توفي رجلان في عمر واحد أحدهما تعوَّد
أن يصلي الفرائض في البيت بمفرده طوال حياته والآخر يصليها في المسجد ،
لكان مجموع ثواب صلاة الرجل الثاني أكثر من ثواب نظيره الأول بخمس وعشرين
أو سبع وعشرين مرة. بعبـارة أخـرى .. أن ما يحصل عليه الفرد من ثواب الصلاة
المكتوبة خلال خمس وعشرين أو سبع وعشرين سنة يمكن أن تكسبه أنت في سنة
واحدة ، لو صلى الأول الفريضة في بيته!! وصليتها أنت في المسجد مع الجماعة
.. فتأمل ذلك. إن كثيراً من الناس إذا أُعطي زيادة في الراتب على أن ينتقل
إلى مدينة غير مدينته .. لتغرَّب عن أهله من أجل تلك الزيادة ، ألا يحسن بك
أن تتغرَّب بضع دقائق عن بيتك لتصلي الفريضة! في بيت الله ثم تعود إلى
بيتك سالماً غانماً؟ ولا تظن المرأة المسلمة أنها محرومة من هذا الثواب
المضاعف .. فإن صلاتها في بيتها أفضل لها من صلاتها في المسجد.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Youth
عضو ماسي
عضو ماسي



الاعلام : السعودية
عدد المساهمات : 162
تاريخ التسجيل : 21/01/2012

إيــمــانــيــات   Empty
مُساهمةموضوع: رد: إيــمــانــيــات    إيــمــانــيــات   Icon_minitimeالخميس 19 أبريل 2012, 9:48 pm

بارك الله فيك على الموضوع الرائع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
إيــمــانــيــات
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مملكة الشيكولاتة :: ساحة المملكة الاسلامية :: المملكة الاسلامية-
انتقل الى: