مملكة الشيكولاتة



بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
حديث ( ائتوني أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعدي ) Get42008do7acomn70dezvc
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى لمنتدى مملكة الشيكولاتة ، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا ملكة الشيكولاتة
حديث ( ائتوني أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعدي ) Get42008do7acomn70dezvc
مملكة الشيكولاتة



بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
حديث ( ائتوني أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعدي ) Get42008do7acomn70dezvc
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى لمنتدى مملكة الشيكولاتة ، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا ملكة الشيكولاتة
حديث ( ائتوني أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعدي ) Get42008do7acomn70dezvc
مملكة الشيكولاتة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مملكة الشيكولاتة

منتدي تثقيفي وترفيهي
 
الرئيسيةالبوابةالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 حديث ( ائتوني أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعدي )

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
بوسى كات
عضو ستار
عضو ستار
بوسى كات


الاعلام : مصر
عدد المساهمات : 266
تاريخ التسجيل : 14/04/2012

حديث ( ائتوني أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعدي ) Empty
مُساهمةموضوع: حديث ( ائتوني أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعدي )   حديث ( ائتوني أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعدي ) Icon_minitimeالأحد 16 سبتمبر 2012, 9:27 pm

Share
|

















السؤال :
من دواعي سروري وعظيم امتناني أن أتشرف بمراسلة من أوكلوا أنفسهم لخدمة
الشرع القويم ، ولمعالجة القضايا الإسلامية ، وإبعاد المسلمين عن الموبقات
وشرور الفتن .
لا أخفي عليكم ، فأنا شديد القراءة والمتابعة لمختلف القضايا الدينية
والفكرية والاجتماعية ، وقد كانت قراءتي سببا لمتاهات فكرية جعلتني أحار في
أغلب المواقف عن تحليلها .
فأفتوني أبعدكم الله عن شرور أنفسكم .
ما قولكم في هذا الحديث الوارد في صحيح مسلم - كتاب الوصية ( باب تَرْكِ
الْوَصِيَّةِ لِمَنْ لَيْسَ لَهُ شيء يُوصِي فِيهِ )‏ :
4319- حَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ مَنْصُورٍ، وَقُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ،
وَأَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ وَعَمْرٌو النَّاقِدُ - وَاللَّفْظُ
لِسَعِيدٍ - قَالُوا حَدَّثَنَا سُفْيَانُ، عَنْ سُلَيْمَانَ الاَحْوَلِ،
عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ، قَالَ قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ : يَوْمُ
الْخَمِيسِ ، وَمَا يَوْمُ الْخَمِيسِ ؟! ثُمَّ بَكَى حَتَّى بَلَّ
دَمْعُهُ الْحَصَى ‏.
فَقُلْتُ : يَا ابْنَ عَبَّاسٍ ، وَمَا يَوْمُ الْخَمِيسِ ؟
قَالَ : اشْتَدَّ بِرَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَجَعُهُ ‏.‏
فَقَالَ ‏"‏ ائْتُونِي اَكْتُبْ لَكُمْ كِتَابًا لاَ تَضِلُّوا بَعْدِي ‏"‏
‏.‏ فَتَنَازَعُوا وَمَا يَنْبَغِي عِنْدَ نَبِيٍّ تَنَازُعٌ ‏.‏
وَقَالُوا : مَا شَاْنُهُ ؟! أَهَجَرَ ؟! اسْتَفْهِمُوهُ ‏.‏ قَالَ ‏"‏
دَعُونِي فَالَّذِي أَنَا فِيهِ خَيْرٌ ، اُوصِيكُمْ بِثَلاَثٍ :
أَخْرِجُوا الْمُشْرِكِينَ مِنْ جَزِيرَةِ الْعَرَبِ ، وأَجِيزُوا
الْوَفْدَ بِنَحْوِ مَا كُنْتُ أُجِيزُهُمْ ‏"‏ ‏.‏ قَالَ وَسَكَتَ عَنِ
الثَّالِثَةِ أَوْ قَالَهَا فَاُنْسِيتُهَا .
وهناك لسان آخر للحديث يتبع هذا المعنى
4321- حدَّثَنَا اِسْحَاقُ بْنُ اِبْرَاهِيمَ، اَخْبَرَنَا وَكِيعٌ، عَنْ
مَالِكِ بْنِ مِغْوَلٍ، عَنْ طَلْحَةَ بْنِ مُصَرِّفٍ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ
جُبَيْرٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، أَنَّهُ قَالَ : يَوْمُ الْخَمِيسِ وَمَا
يَوْمُ الْخَمِيسِ ‏.‏ ثُمَّ جَعَلَ تَسِيلُ دُمُوعُهُ حَتَّى رَاَيْتُ
عَلَى خَدَّيْهِ كَاَنَّهَا نِظَامُ اللُّؤْلُؤِ ‏.‏ قَالَ قَالَ رَسُولُ
اللَّهِ صلى الله عليه وسلم ‏"‏ ائْتُونِي بِالْكَتِفِ وَالدَّوَاةِ - اَوِ
اللَّوْحِ وَالدَّوَاةِ - اَكْتُبْ لَكُمْ كِتَابًا لَنْ تَضِلُّوا
بَعْدَهُ اَبَدًا ‏"‏ ‏.‏ فَقَالُوا اِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه
وسلم يَهْجُرُ .
أرجو تبيان المعنى الذي تتضمنة الرواية إن صدقت :
فهل يصح أن يكون هناك تعالي على مكان ومقام النبي صلى الله عليه وسلم ؟
وهل يحق لأحد أن يمنع النبي صلى الله عليه وسلم من أمر هو قاضيه ، وهو
المسدد ؟
وهل يحق أن نحاسب النبي صلى الله عليه وسلم كما نحاسب أنفسنا بأن يصل عقله
إلى حد التخريف والعياذ بالله ؟





الجواب :

الحمد لله
أولا :
نسأل الله تعالى أن يوفقنا وإياكم وجميع المسلمين لطاعته وخدمة دينه وشرعه .
ثم نوصيك بالعناية بثوابت الدين المتمثلة بأركان الإسلام والإيمان ، وبكليات
الشريعة المتمثلة بالقواعد الفقهية والمقاصد العامة ، المقررة في مئات النصوص
القطعية من الكتاب والسنة ، فهي الآيات المحكمات التي جعلها الله سبحانه وتعالى
عصمة للدين من التحريف والتبديل ، وعصمة لمن خشي على نفسه الفتنة والغواية .
يقول الله عز وجل : ( هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آَيَاتٌ
مُحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ
فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ
الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ
وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آَمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ
رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُو الْأَلْبَابِ ) آل عمران/7
وليست هذه العصمة في الكتاب فقط ، بل العلومُ كلُّها – بطبيعتها - مبنيةٌ على
محكمات وثوابت يعرفها أهلها والمتخصصون بها ، فلا تشكل عليهم شيء من فلتات الأحداث
أو الكلمات أو المواقف التي تعارض تلك الأصول ، فالفرع المظنون لا يهدم الأصل
الراسخ ، لا في منطق الشرع ولا في منطق العقل .
ولعل الغفلة عن هذه الفكرة سبب أكثر أخطاء المشتغلين بالثقافة اليوم ، سواء كانت
ثقافة علمية شرعية أم علمية إنسانية ، فتجد مَن يصدر برأيه متشبثا بسياق مختلف عن
السياق العام الذي يحكم ذلك الفكر ، بناء على أفرادِ نصوصٍ أو آحادِ حوادثَ يريد
كسر الإطار اللغوي أو التاريخي الذي وردت فيه ، كحال بعض المستشرقين الذين يشككون
في السنة النبوية كلها ، ضاربين صفحا عن مئات الآلاف من الصفحات التي سطرها
المحدثون بدمائهم وأعمارهم وأموالهم لنقل السنة غضة كما هي ، بحجة فقد كتاب أو
اتهام راو أو دخول بعض الوضع والكذب ، مَثَلُهم في ذلك مثل الطفل الذي لا يقيس
العالم كله إلا بشخص أبويه ، فكلما رأى امرأة ناداها باسم أمه ، أو كلما رأى رجلا
ظن أن أباه أقوى وأفضل منه .
ثانيا :
أما في معرض الجواب عما استشكلته ، فانظر فيه نظرة الاعتدال السابقة ، وحَكِّم في
ذلك المحكمات الواردة في عشرات النصوص القرآنية التي تُثنِي على صحابة رسول الله
صلى الله عليه وسلم ، ومئات النصوص النبوية التي تبين عظيم منزلة رسول الله صلى
الله عليه وسلم في قلوبهم ، وانظر كتب السيرة التي مُلئت بالتضحيات التي قدموها في
نصرة الرسول الكريم محمد صلى الله عليه وسلم ، ثم قارن ذلك بالإشكال الذي وجدته في
حديث ابن عباس عن يوم الخميس ، وأظنك لن تحتاج بعدها إلى جواب تفصيلي عن ذلك
الإشكال ، فالقاعدة التي سبق شرحها أعلاه تقضي بالتسليم للمحكمات ونبذ المتشابهات .
يقول الشاطبي رحمه الله في "الموافقات" (3/260) :
" إذا ثبتت قاعدة عامة أو مطلقة فلا تؤثر فيها معارضة قضايا الأعيان ولا حكايات
الأحوال " انتهى . ثم ذكر أدلة هذا الأصل وأمثلة عليه في كلام محكم ومفيد فليرجع
إليه.
ثانيا :
ولكننا – زيادة في البيان ورغبة في بعث الاطمئنان – نقرر لك هنا بعض الأجوبة
التفصيلية عن هذه المسألة ، ليزداد يقينك ، ثم ليكون لك هذا المثال ميزانا تقيس
عليه كل شبهة ترد عليك ، فنقول :
إن خلاصة الحادثة أن النبي صلى الله عليه وسلم طلب مِمَّن حوله من الصحابة – وهو في
إعياء شديد بسبب المرض – أن يحضروا له كتابا ليأمر بكتابة أمرٍ فيه هدايةٌ للأمة من
بعده ، لم يُفصح عنه صلى الله عليه وسلم .
فنظر بعض الحضور في حال رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وما هو فيه من تعب وإعياء
شديدين ، فتأخروا عن إحضار الكتاب ، وظنوا أن ما في القرآن العظيم من الهداية
يكفيهم عن إجهاد رسول الله صلى الله عليه وسلم بالكتابة ، وذلك قول عمر بن الخطاب
رضي الله عنه : ( إِنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ غَلَبَهُ
الْوَجَعُ وَعِنْدَنَا كِتَابُ اللَّهِ حَسْبُنَا ) البخاري (114)
ولكن آخرين أصروا على إحضار الكتاب امتثالا لرغبته صلى الله عليه وسلم .
فحصل بعض اللغط والاختلاف بين الفريقين ، فلما رأى النبي صلى الله عليه وسلم ذلك ،
عدل عن طلبه إحضار الكتاب ، وأوصاهم مشافهة بوصية أخرى جامعة مذكورة في الرواية في
السؤال .
هذا هو محصل ما في الروايات ، والقصة بذلك تفهم بسياقها السهل الطبيعي ، ولا
يستشكلها أي قارئ ولا أي باحث .
إلا أن بعضهم يأبى إلا أن يقرأ فيها تعالي بعض الصحابة على مقام النبوة ، ومنعهم
إياه من أداء رسالته صلى الله عليه وسلم !
ولا نرى هذه القراءة المغرضة إلا اتباعا للهوى والشيطان ، وتحريفا للكلم عن مواضعه
، لسبب يسير ، وهو أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يغضب لِما حصل ، ولم يُنكر على
أولئك الذين تباطؤوا عن الكتاب ، ولم يفضحهم الله تعالى بآيات تتلى كما هي عادة
القرآن الكريم ، بل سكت وأقرهم ، ولم يكرر صلى الله عليه وسلم طلبه بإحضار الكتاب .
يدلك ذلك على أن الأمر لا يحتمل التفسيرات الباطلة التي يبثها بعض الحاقدين ، وإنما
هو خلاف يسير حصل بين الصحابة كبعض الخلافات السابقة : كما حصل يوم الحديبية حين
أمرهم النبي صلى الله عليه وسلم بالتحلل فتأخروا رجاء نزول الوحي بالمضي في العمرة
، وكما حصل من خلاف بينهم في شأن الأسرى ، ونحوها من الأمور التي كان النبي صلى
الله عليه وسلم حاضرها وسكت عنها .
يقول شيخ الإسلام ابن تيمية في "منهاج السنة" (6/26) :
" لو كان ما يكتبه في الكتاب مما يجب بيانه وكتابته لكان النبي صلى الله عليه وسلم
يُبينُه ويكتبه ، ولا يلتفت إلى قول أحد ، فعلم أنه لما ترك الكتاب لم يكن الكتاب
واجبا ، ولا كان فيه من الدين ما تجب كتابته حينئذ ، إذ لو وجب لفعله " انتهى
باختصار .
ويقول المازري رحمه الله – كما ينقله ابن حجر في "فتح الباري" (8/134) -:
" إنما جاز للصحابة الاختلاف في هذا الكتاب ، مع صريح أمره لهم بذلك ؛ لأن الأوامر
قد يقارنها ما ينقلها من الوجوب ، فكأنه ظهرت منه قرينة ، دلت على أن الأمر ليس على
التحتم ، بل على الاختيار ، فاختلف اجتهادهم ، وصمم عمر على الامتناع ، لما قام
عنده من القرائن بأنه صلى الله عليه وسلم قال ذلك عن غير قصد جازم ، وعزمه صلى الله
عليه وسلم كان إما بالوحي وإما بالاجتهاد ، وكذلك تركه إن كان بالوحي فبالوحي ،
وإلا فبالاجتهاد ، وفيه حجة لمن قال بالاجتهاد في الشرعيات " انتهى .
ويقول الدكتور إبراهيم الرحيلي في "الانتصار للصحب والآل" :
" فتبين أن اختلافهم ناشئ عن اجتهاد في فهم كلام النبي صلى الله عليه وسلم ومراده ،
وإذا كان علماء الأمة من بعدهم قد اختلفوا في فهم النصوص اختلافاً كبيراً في مسائل
كثيرة إلى أقوال متعددة ، ولم يُذَموا بذلك لِما تضافرت به النصوص من رفع الحرج
عنهم ، بل أجرهم على الاجتهاد على كل حال ، فكيف يذم أصحاب النبي صلى الله عليه
وسلم باختلافهم في مسألة جزئية ، بعد أن عذرهم رسول الله صلى الله عليه وسلم ولم
يعنف أحداً منهم .
بل أخذ بقول الطائفة المانعة من كتابة الكتاب ، ورجع إلى قولها في ترك الكتابـة .
فإنه صلى الله عليه وسلم لو أراد أن يكتب الكتاب ما استطاع أحد أن يمنعه ، وقد ثبت
أنه عاش بعد ذلك أياماً - باتفاق السنة والرافضة - فلم يكتب شيئـــاً " انتهى .
ثالثا :
أما أن بعض الصحابة يتهم النبي صلى الله عليه وسلم بالتخريف – حاشاه من ذلك – بناء
على ما جاء في الرواية أنهم ( قالوا : أهجر ؟! استفهموه ) ، فهذه كذبة أخرى وافتراء
على القصة والحادثة ، وبيان ذلك :
أن غاية هذه الكلمة ( أَهَجَرَ ؟ ) الشك في وقوع الهجر – وهو الكلام غير الواضح -
من النبي صلى الله عليه وسلم ، وليس تقريرا لذلك ، فالرواية التي جاءت بصيغة
الاستفهام أصح من الروايات الأخرى باتفاق المحدثين :
القاضي عياض في "الشفا" (2/886) ، والقرطبي في "المفهم" (4/559) ، والنووي في "شرح
مسلم" (11/93) ، وابن حجر في "فتح الباري" (8/133)
والاستفهام يدل على الشك ، وليس على الجزم .
ثم نقول : إنه شك ليس في محله ، ولا ينبغي أن يصدر تجاه النبي صلى الله عليه وسلم ،
لكنه شك جاء
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
امين
الامارة
الامارة
امين


أوسمه : شكر وتقدير
الاعلام : المغرب
عدد المساهمات : 6725
تاريخ التسجيل : 16/05/2012

حديث ( ائتوني أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعدي ) Empty
مُساهمةموضوع: رد: حديث ( ائتوني أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعدي )   حديث ( ائتوني أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعدي ) Icon_minitimeالسبت 03 أغسطس 2013, 10:25 pm

رائع ما طرحتى وما كتبت اناملك
بوركتى واسعد الله قلبك وابدلة خيرا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ممدوح السروى
الامارة
الامارة



أوسمه : الادارى
الاعلام : مصر
عدد المساهمات : 6303
تاريخ التسجيل : 01/01/2011

حديث ( ائتوني أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعدي ) Empty
مُساهمةموضوع: رد: حديث ( ائتوني أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعدي )   حديث ( ائتوني أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعدي ) Icon_minitimeالإثنين 05 أغسطس 2013, 9:55 pm

موضوع رائع ومفيد
سلمت يداك على روعة طرحك
بارك الله فيك
تقبل مرورى وتحياتى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
حديث ( ائتوني أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعدي )
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» وصيتي لك من بعدي ؟؟
» بعدي عنك يعني الموت
» أكتب أسمك وشوف وردتك
» أكتب إليك وأنا خائفة أن تخدشك الكلمآت
» كلمــآت ومعــآنـي .. (أكتب كلــمه واللي بعدك يقول وش تعني له هالكلمه)

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مملكة الشيكولاتة :: ساحة المملكة الاسلامية :: القصر الاسلامي الملكي العام-
انتقل الى: