معني الانوثة

معني الانوثة





إِنَّ أَعْظَمَ مَا يشدُّ الرّجلْ فِي المَرْأةِ هُي تِلْكَ الصِّفَةِ


الَّتِي تَحْمِلُ فِي ثَنَايَاهَا ( كُلّ مَعانِي الجَمَالْ )



تِلْكَ الصِّفَة مَا هِيَ إِلاَّ ( حَدٌّ فَاصِل )


بَيْنَ شَخْصِيَّة الرَّجُلْ و شَخْصِيَّةُ المَرْأَة..




ألا وهي الأُنوثَة


و



الأُنوثَة هِيَ؛




●● الحَيَاءْ..



اجعليها في تورّد خديكِ و ابتسامة رقيقة من شفتيك



وهروب عينيكِ أمام عينيه,,



عندها ستشتعلين أنوثة في نظرِه ..





●● الرِقَّة ..



تكمن في إخفاض صوتكِ أثناء الحديث معة ..



وليونة أطرافكِ في حركاتها امامة ..




●● الحِكْمَة ..



فالزوجة الحكيمة في تصرّفاتها,, الغير مندفعة في



قراراتِها,, و الَّتي ترجح عندها كفّة العقل أمام كفّة



العواطف.. تثير إعجاب الزوج الى حدٍ كبير !




●● العِلْمُ و الثَّقافَة..



فالثقافة تضفي لروحكِ جمالٌ خاصّ و لشخصيتكِ رونقٌ

مميّز,,



فتصبحين و كأنكِ محاطة بهالة من نور تخطفينَ
بها بصرة ..





●● اللَّبَاقَة ..



لرقي ألفاظكِ ايتها الزوجة
,,
و سموّ مفرداتِكِ المُنتقاة,,


و لعذوبةِ أبجديّاتك أثرٌ كبير على زوجكِ
ونظرتة إليك وتقديرة وحبة ِ لكِ..





●● الشَخصِيَّة القَوِيَّة ..



قوةُ الشخصِيَّة تكمنُ في تحمّل المسؤوليَّة,,

و الصّمود ..

أمام العوائق الَّتي تكتسح حياة الزّوجين, كما تكمن في



أنْ تكون لزوجة قراراتها و آرائها و أفكارها الخاصّة بها



بعيداً عن الانجراف وراء الأُخريات و السّعي لتقليدهمْ ..




●● الحَنَانْ ..



الحنانُ و العواطف الدّافئة موهبة مُنحت لكِ,,


فاستخدِميها لتدفئة مملكتكِ الخاصّة..





●● التَّواضُعْ ..



الأُنوثة تتعارض تعارضاً كلياً مع الغرور و الغطرسة..


و أنّ أكثر ما يكرهُه الزوج في زوجتة هو هذه الصّفة


المُقيتة ,, فاحذري منْها..




●●التَّسَامُحْ ..


العفُو و التّسامحْ والعطاءْ فالزوج يعشقُ الزوجة المِعطاءْه



إلى حدِّ الجُنونْ..




●●الاحْتِرَامْ ..


كوني راقيةً باحترامكِ لزوجكِ فأنتِ تجعلينهُ سعيداً بذلك..

فحافِظي على صفة الاحترام بينكمَا,,

وخصوصاُ امام اهلةِ واقاربةِ واطفالةَ ..


وكم من حلاتِ انفصالٍ كان سببها

إنعدامِ الاحترامْ بين الزّوجين!




وَمْضَة؛



حوّاء كائِنٌ جَميلْ عَلَى الإِطلاقْ‏ فَلَا تُوجَد امْرَأَة قَبِيحَة‏,,



وَ لَكِنْ تُوْجَدْ امْرِأَة لَا تَعْرف كَيْفَ تسْتَثْمِر أَجْمَلَ مَا فِيهَا