مملكة الشيكولاتة



بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
الحساسية الغذائية       Get42008do7acomn70dezvc
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى لمنتدى مملكة الشيكولاتة ، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا ملكة الشيكولاتة
الحساسية الغذائية       Get42008do7acomn70dezvc
مملكة الشيكولاتة



بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
الحساسية الغذائية       Get42008do7acomn70dezvc
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى لمنتدى مملكة الشيكولاتة ، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا ملكة الشيكولاتة
الحساسية الغذائية       Get42008do7acomn70dezvc
مملكة الشيكولاتة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مملكة الشيكولاتة

منتدي تثقيفي وترفيهي
 
الرئيسيةالبوابةالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الحساسية الغذائية

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ملكة الشيكولاتة
ملكة المنتدى
ملكة المنتدى
ملكة الشيكولاتة


أوسمه : تاج الادارة 1
الاعلام : مصر
عدد المساهمات : 19584
تاريخ التسجيل : 24/05/2010
الموقع : https://mamlaktelchocolate.yoo7.com

الحساسية الغذائية       Empty
مُساهمةموضوع: الحساسية الغذائية    الحساسية الغذائية       Icon_minitimeالإثنين 04 يوليو 2011, 12:46 pm

الحساسية الغذائية       2574002215
الحساسية الغذائية       22401
الحساسية الغذائية       2574002215



الحساسية الغذائية

الحساسية الغذائية       2574002215




المشكلة والحلول

الحساسية الغذائية       2574002215


المقدمة:
استخدمت
كلمة "حساسية" منذ سنوات عديدة لتشير إلى مجموعة من الأمراض التي تصيب
أجهزة متنوعة في الجسم. وتعني كلمة حساسية حدوث تغير واستثارة مناعية لبعض
الأنسجة والخلايا نتيجة تعرضها لمواد غريبة. ويعتقد كثير من العامة
والمختصين أن مرض الحساسية الغذائية لا شفاء منه ولا علاج له, والحقيقة أن
العلاج الأمثل لمنع حدوث حساسية الطعام يتمثل في الامتناع عن تناول الأطعمة
المحدثة للحساسية, ولكن تكمن صعوبة منع المريض من تناول طعام معين تعود
إلى نوعية هذا الطعام, ودرجة توفره أو وجوده كأحد المكونات في الأطعمة
المختلفة ووجود بدائل من الأطعمة لتعويض النقص نتيجة الامتناع عن تناوله.





الحساسية الغذائية:

الهدف من البحث:
تفتقر
منطقتنا العربية إلى دراسات شاملة تبحث في مدى انتشار الحساسية الناشئة من
الطعام, ونظراً لعدم توفر كتب باللغة العربية عن الحساسية الغذائية.


الدراسات السابقة:
أما
للدراسات السابقة المتوفرة فإنها تفيد بأن حوالي 80% من حساسية الفرد
للطعام تظهر في السنة الأولى من العمر, وأن نسبة الإصابة بحساسية الطعام
تبلغ حوالي 5% عند الأطفال وتقل هذه النسبة لدى البالغين إلى أن تصل ما بين
1.5% إلى 2%.


الحساسية:
يحتوي
الطعام والشراب الذي يتناوله الإنسان يومياً على الكثير من المواد التي
لها المقدرة على إحداث الحساسية, وهناك آلية مناعية وأخرى غير مناعية لمنع
هذه المواد البروتينية الغريبة من دخول جسم الإنسان.

ومن
الحواجز والآليات غير المناعية لمنع دخول هذه المواد لجسم الإنسان: الجلد,
والأغشية المخاطية في الأنف والقصبة الهوائية والإنزيمات المعوية
والبنكرياسية الهاضمة للبروتينات وكذلك الحركة الدودية للأمعاء التي تعمل
على التخلص من هذه المواد.

وتمثل
البروتينات غالبية المواد المسببة للحساسية, أما السكريات العديدة فتعد
أقل من البروتينات في إحداث الحساسية. في حين تعد الشحوم (عدا الشحوم
الفسفورية) من المواد الضعيفة في إحداث الحساسية.

وتحدث
تفاعلات الحساسية عندما يكون هناك تلامس بين مركب أو مادة غريبة, وبين
أنسجة الجسم التي تكون حساسة لها. ويصل مسبب الحساسية لأنسجة الجسم, إما عن
طريق الجلد من خلال الملامسة, أو عن طريق الأغشية المخاطية أو من خلايا
الدم بعد تناول المادة عن طريق الفم وامتصاصها.

وتؤثر
تفاعلات الحساسية الناتجة عن الطعام في أجهزة الجسم المختلفة, وقد تكون
هذه التفاعلات شديدة وحادة جداً فتسمى حينئذ فرط الحساسية الحاد, وهي تمثل
خطورة على حياة المريض إذا لم يتم إسعافه سريعاً. حيث تحدث له صعوبة في
التنفس نتيجة وجود الو ذمة في الحلق أو القصبة الهوائية, قد تحدث نوبات ربو
شديدة مع اضطراب في القلب وفقدان الوعي, وقد تحدث الوفاة سريعاً خلال
دقائق من تناول الطعام. وقد تكون الأعراض غير حادة و قد لا تمثل خطورة على
حياة المريض.

وقد
تظهر الحساسية للأطعمة سريعاً, أي بعد أقل من ساعة من تناولها (وهذا يمثل
حوالي 5% من أنواع الحساسية الناتجة عن الأطعمة), وتشمل الأطعمة التي تحدث
حساسية بسرعة: الأسماك, والمحاريات البحرية, والبقوليات. أما البيض فقد
تظهر الحساسية بسرعة, أو قد تظهر متأخرة (أي بعد ساعات أو أيام من تناول
الأطعمة). أما الحليب, والقمح, والشوكولاته, والذرة والحمضيات, واللحوم,
والدجاج, والشوفان, والطماطم والخيار, والثوم, فتظهر الحساسية متأخرة,
وظهور الحساسية المتأخرة يمثل 95% من أنواع الحساسية الناتجة عن الأطعمة.




أعراض الحساسية:

الجهاز

الأعراض

التنفسي

التهابات الشعب الهوائية – الربو – التهاب الأذن – سعال مزمن – التهاب الأنف – عطس – صعوبة في التنفس.

الجلدي

وذمة – إكزيمة – بقع وحكة والتهابات في الجلد – التهاب الشفاه

الهضمي

قيء- إسهال – فقدان شهية – إمساك – غثيان – تضخم في الطحال والكبد – احتقان الحلق – سوء امتصاص – سوء هضم – التهاب الفم – آلام البطن – نزيف القناة الهضمية

العصبي

صداع – أرق – نعاس.

البولي والتناسلي

نزيف مع البول – التهابات بمجرى البول.

الدوري

هبوط في الدورة الدموية – فرط الحساسية الحاد.




عدم تحمل الطعام:
المقصود
بعدم تحمل الطعام هو ظهور أعراض مرضية لا يتدخل فيها الجهاز المناعي,
وبصورة عامة لا تؤدي إلى حدوث فرط الحساسية الحاد, وتنتج من تناول أطعمة أو
مشروبات معينة, ويعتمد ظهور الأعراض على الجرعة, بمعنى إذا تناولها الفرد
بكميات قليلة فقد لا تظهر الأعراض, ولكن بزيادة الجرعة تزيد الأعراض.

وعادة ما يكون سبب هذه الحالات وراثية.
ويشمل عدم تحمل الطعام: عدم تحمل سكر الحليب, والدم الجلاكتوزي, وأنيميا الفول (الفافيزم).



أولاً: عدم تحمل سكر الحليب Lactose Intolerance
تعرف
حالة عدم تحمل سكر الحليب بعدم قدرة الجهاز الهضمي للمريض على هضم سكر
الحليب (اللاكتوز) الموجود في الحليب وبعض منتجاته, وترجع أسباب هذا المرض
إلى عدم توفر إنزيم اللاكتيز الذي يحلل مائياً سكر الحليب إلى وحداته
البنائية (الجلوكوز
Glucose والجلوكوز Glucose). وينتج عن ذلك حجم كبير من الغازات وحمض الحليب (حمض اللاكتيك Lactic Acid) ويسبب هذا الحمض تهيجاً في جدران القولون وحدوث انتفاخات وآلام وإسهال.
ويوجد حوالي 70% من سكان العالم البالغين بوجود مستويات غير كافية من إنزيم اللاكتيز في الجهاز الهضمي.
العلاج الغذائي
يجب وضع قيود على مقدار ما يتناوله المريض من الحليب ومنتجاته كالأرز والحليب والأغذية الأخرى المحضرة من الحليب حسب درجة تحمل جسمه.
وينصح المرضى الذين يعانون من عدم تحمل اللاكتوز بتناول اللبن الزبادي Yogurt والجبن بدلاً من الحليب وذلك لأن اللاكتوز الموجود بهما قد تحول جزئياً بفعل التخمر إلى حمض الحليب Lactic Acid.



ثانياً: الدم الجلاكتوزي Galactosemia
هذا
المرض من الأمراض الوراثية النادرة, وينتج عن عدم القدرة على تحويل سكر
الجلاكتوز إلى الجلوكوز لنقص الإنزيم الخاص بذلك, وتبدأ الأعراض بصعوبة في
البلع مع قيء وقد تؤدي الحالة المرضية إلى تضخم الكبد والطحال.

العلاج الغذائي:
يركز العلاج الغذائي على استبعاد الحليب, واستبداله بنوع من الحليب المصنع من فول الصويا.
أنيميا الفول (الفافيزم)
الفافيزم ويطلق عليه الفولية هو مرض وراثي يحدث نتيجة نقص إنزيم جلوكوز – 6 - فوسفات
ديهيدروجينيز. ويؤدي تناول الفول دون غيره من البقوليات إلى تكسير خلايا
الدم الحمراء, وظهور الدم في البول نتيجة تحلل خلايا الدم الحمراء الكبيرة
في السن.

وينتشر هذا المرض بين سكان حوض البحر الأبيض المتوسط, خصوصاً في مصر, وفلسطين, وجزيرة قبرص, وجزيرة صقلية.
وترجع خطورة هذا المرض إلى أن أعراضه تظهر فجأة بعد ساعات من تناول الفول أو أي طعام يحتوي على الفول.
وتتضمن أهم الأعراض:
‌أ- ضعف أو تعب.
‌ب- شحوب أو اصفرار.
‌ج- ظهور الدم في البول.
‌د- هبوط شديد.

العلاج الغذائي:
يجب منع الطفل عن تناول الفول أو الأطعمة المحضرة منه كالفلافل ويجب ألا يعطي الطفل تلك الوجبات إلا بعد إجراء التحاليل الكافية للكشف عن هذا المرض.
وفي
حالة إصابة الطفل بالحالة يعرض بسرعة على الطبيب حيث قد يحتاج إلى نقل
الدم بشكل سريع حتى يعوض ما فقد من دمه بسبب تكسير الخلايا الدموية
الحمراء.


فحص وتحديد الأطعمة المحدثة للحساسية:
1-قياس مستوى الجلوبيولين المناعي هـ في المصل:
ويتم
في هذه الطريقة تحديد مستوى الجلوبيولين المناعي ويدل ارتفاع مستواه على
وجود حساسية. وهذا الاختبار المعملي يعد اختباراً أولياً للمريض ولا يشير
إلى أية معلومات تساعد على تحديد نوعية الطعام الذي أحدث الحساسية.

2-قياس المادة المحدثة للحساسية بالامتصاص الإشعاعي:
تعامل
عينة من الدم مع بروتين المادة الغذائية التي يشتبه في أنها سبب للحساسية.
ففي حالة حدوث حساسية فسوف تطلق أجسام مضادة متخصصة يمكن قياسها إشعاعياً
ثم يتم ترتيبها حسب كميتها. وهذه الطريقة حساسة جداً حيث يعني غالباً عدم
استجابة عينة الدم لإطلاق الأجسام المضادة إلى عدم الحساسية لهذا الطعام.

3-اختبارات وخز الجلد:
يستخدم
محلول بروتيني من المادة الغذائية المشتبه فيها كمسبب أو محدث للحساسية.
حيث توضع نقطة من المحلول على جلد المريض وبإبرة معقمة يوخز الجلد مكان
النقطة, فإذا ظهرت مناطق محاطة بهالة حمراء مع حكة مستمرة في منطقة الوخز
فهذا يدل على حساسية المريض لهذا العام.

4-اختبارات الحساسية للطعام المشتبه فيه:
تستخدم
هذه الاختبارات في الحالات التي يصعب فيها تحديد نوع الغذاء المسبب
للحساسية, وخاصة بالنسبة للأعراض التي لا تظهر مباشرة على المريض بل تظهر
بعد ساعات, لذلك يعطي المريض كميات بسيطة من الطعام المشتبه فيه, ويتم
إعطاؤه طعاماً آخر مخالفاً, وذلك بإخفاء معالمه. ومع ذلك فإنه يجب تكرار
هذه الاختبارات مرتين أو ثلاث مرات قبل كتابة التقرير وذلك منعاً لحرمان
الشخص من طعام معين قد لا يحدث له حساسية.



الأطفال والحساسية الغذائية:
هناك عدة عوامل تؤثر على مدى انتشار الحساسية بصورة عامة لدى صغار الأطفال وهي:

أولاً: الوراثة:
يؤثر حدوث الحساسية بين أفراد الأسرة (الأب, والأم, والإخوان, والأخوات) على نسبة حدوث الحساسية لدى صغار الأطفال.

ثانياً: عدم نضوج الجهاز الهضمي
يؤدي عدم نمو وتطور الجهاز الهضمي لدى صغار الأطفال إلى:
1- زيادة نفاذية الغشاء المبطن للأمعاء الدقيقة لعبور جزئيات كبيرة مما يؤدي إلى حدوث الحساسية الغذائية.
2- امتصاص بعض البروتينات الكاملة عبر جدار الأمعاء الدقيقة.

ثالثاً: عدم نضوج الجهاز المناعي
يؤدي عدم نضوج الجهاز المناعي لدى صغار الأطفال إلى:
1- عدم توفر كمية كافية من الجلوبيولين المناعي.
2- عدم نضج تكوين المولدات المناعية مما يزيد التعرض للحساسية.


الوقاية من الحساسية:
الملاحظ
أن حدوث الحساسية للأطعمة, يحدث في مرحلة الطفولة أكثر من حدوثه في مرحلة
البلوغ. وقد تحدث الحساسية والجنين في بطن أمه نتيجة تناول الحامل لأطعمة
تحدث عندها حساسية. لذلك تتركز الوقاية من حساسية الطعام في تنوع طعام
الحامل, وعدم التركيز على نوعية معينة من الأطعمة, وتجنب الأطعمة التي تحدث
الحساسية لديها حتى لا يتعرض الجنين للحساسية والاكتفاء بممارسة الرضاعة
الطبيعية, وتأخير تقديم الأطعمة الصلبة حتى يصل عمر الرضيع إلى ستة أشهر.

هناك
ثماني أطعمة تحدث ما يمثل أكثر من 90% من الحساسية الغذائية, وهي حليب
البقر, والبيض, والفول السوداني, وفول الصويا, والنقوليات (المكسرات),
والأسماك, والمحاريات البحرية, والقمح.




حساسية الحليب:
الحساسية الغذائية       Images9%20%281%29
في
حالة التأكد والتحديد بأن الحليب هو المحدث للحساسية فعلى المريض سواء كان
بالغاً أو طفلاً الامتناع عن تناول الحليب ومنتجاته وهذا يشمل الزبادي
والزبد, والجبن, والكريم, والحليب.



وتعد الأطعمة المدعمة كفول الصويا والبطاطس ومشروب حليب الأرز بدائل جيدة كمصادر للكالسيوم وفيتامين د (D) وفيتامين أ (A). ويمكن استعمال هذه المشروبات المدعمة كبديل للحليب في وصفة إعداد الأطعمة.


حساسية البيض:
الحساسية الغذائية       Egg%20%281%29

عندما يعاني المريض من حساسية للبيض سواء كان للصفار أو البياض فلا بد من الامتناع عن تناول البيض كاملاً حيث يصعب فصل بياض البيض عن الصفار كاملاً بدون مزج ولو بكمية قليلة.
ويمكن استبدال البيض بأطعمة أخرى مثل اللحوم والدواجن والبقوليات والحبوب غير منزوعة القشرة.

حساسية الفول السوداني الحساسية الغذائية       1

تعتبر
الحساسية من تناول الفول السوداني من الحساسية الشائعة عند الأطفال
والبالغين بالإضافة إلى أن الحساسية الغذائية للفول السوداني لا تعني
الحساسية الغذائية للنقوليات مثل اللوز والجوز.

ويمكن استبداله بأطعمة أخرى مثل اللحوم والحبوب الكاملة, والنقوليات, والزيوت النباتية.

حساسية فول الصويا
الحساسية الغذائية       Images11

يندر
حدوث الحساسية عند البالغين من تناول فول الصويا ولكنها شائعة عند الأطفال
وخاصة الصغار منهم. وفي الحقيقة فإن الأطفال الذي يعانون من الحساسية
نتيجة تناول فول الصويا يمكن لهم تناول الفول السوداني بدون ظهور أعراض
حساسية والعكس صحيح.

وقد يصعب تجنب تناول فول الصويا حيث إنه يدخل في كثير من الصناعات الغذائية. مثل معلبات التونا والسريل وبعض أنواع الشوربة والصلصات.


حساسية النقوليات (المكسرات)
تعتبر
من الحساسية الغذائية الشائعة للبالغين. وهناك العديد من النقوليات
المرتبطة بالحساسية المفرطة والتي تشمل اللوز, والجوز, والفستق, والبندق
والكاجو.

حساسية الأسماك:
الحساسية الغذائية       Hghh

يوصى
عموماً في حالة تشخيص الحساسية للسمك تجنب جميع أنواع الأسماك حيث تشابه
المادة البروتينية المحدثة للحساسية في أنواع كثيرة من الأسماك.

ويمكن استبداله بأطعمة أخرى مثل: اللحوم والحبوب والبقوليات والزيوت.
حساسية المحاريات البحرية:
الحساسية الغذائية       Jhjj

تعتبر
الحساسية نتيجة تناول المأكولات المحاريات البحرية مثل الروبيان وسرطان
البحر والكابوريا من الحساسية الغذائية الشائعة عند البالغين.

حساسية القمح:
الحساسية الغذائية       S

تعد
حساسية القمح من المشكلات الصحية المعقدة التي قد يصعب التحكم فيها حيث
يدخل القمح ومشتقاته في كثير من المواد الأساسية في تحضير الأطعمة مثل
الخبز, والمكرونات, والسريل, والبسكويت, والكيك, وبعض مساحيق الكريمات.

ويمكن استبداله ببعض الحبوب الأخرى المدعمة, فعادة تدعم الحبوب المدعمة بفيتامين ب1 (B1) وفيتامين ب2 (B2) والنياسين والحديد والموجود في منتجات الأرز, والشعير, والشوفان, والذرة.



معالجة الحساسية للأطعمة:
هناك عدة طرق لعلاج الحساسية تجاه الأطعمة أهمها:
1-إزالة الطعام المسبب للحساسية :
في
حالة معرفة الطعام المسبب للحساسية لا بد من إزالته ومنع الشخص من تناوله
حتى لا تعود الحالة للظهور ثانية. ولكن تكمن صعوبة منع المريض من تناول
طعام معين على نوعية هذا الطعام, ودرجة توفره في الأطعمة المختلفة, ودرجة
اعتماد المريض في غذائه عليه.

وعندما
يكون المريض ذا حساسية للحليب فإن المشكلة تظهر بوضوح عند الأطفال الرضع.
وهنا لا بد من إرضاع الطفل من حليب أمه. وفي حالة عدم تحمل الطفل لحليب
الأم, لا بد للأم أن تتجنب الأطعمة التي تحدث حساسية.

وبالنسبة
للمرضى الذين يعانون من حساسية للقمح فإن هذه المشكلة تظهر بوضوح عند
الأطفال الكبار والبالغين, ولذلك لا بد للمريض من معرفة الأطعمة التي تحتوي
على القمح أو منتجاته واستبدالها بمنتجات الأرز أو الشعير أو الشوفان.

ويمكن
تجنب الحساسية بالنسبة للمرضى الذين يعانون من حساسية تجاه تناول البيض في
هذه الحالة بسهولة أكثر من حساسية الحليب أو القمح, والبيض في صورته
الواضحة سواء كان مقلياً أو مسلوقاً يمكن تجنبه, لكن المشكلة تظهر في وجود
مشتقات البيض الموجودة في بعض المعجنات والكيك.

ونادراً ما يوجد مرضى يعانون من حساسية للحليب والقمح والبيض والذرة معاً.

الحساسية الغذائية       Egg%20%281%29
2-إزالة الحساسية:
أجريت
محاولات عدة لإزالة حساسية المرضى الذين يعانون من حساسية الطعام عن طريق
حقن كميات صغيرة من مسبب الحساسية مرة بعد مرة أو إعطاء كميات صغيرة عن
طريق الفم وهذه الطريقة قليلة الأهمية.

3-العلاج بالأدوية:
هناك
بعض الأدوية تستعمل لتخفيف أو علاج حالة الحساسية, فتستعمل مضادات
الهستامين لمنع أعراض الحساسية, ويستعمل الأمينوفلين أو الأدرينالين كموسع
للقصبات (للشعب الهوائية) وذلك لمنع وتخفيف ظهور الأعراض. أما الثيوفلين
فيستعمل لمنع ظهور أعراض الربو وعلاجها. وهذه الأدوية لها بعض الأعراض
الجانبية والتي تشمل الغثيان, والقيء, ومغص للبطن والإسهال.



الخاتمة

تظهر
أعراض الحساسية بصورة حادة حيث تمثل خطورة على صحة وحياة المريض, أو بصورة
غير حادة وبالتالي قد لا تمثل خطورة على صحة المريض. وقد تظهر أعراض
الحساسية للأطعمة لفترة من الوقت ثم تختفي, حيث أن بعض المرضى لديهم مناعة
طبيعية لتلك الأغذية, وقد يستغرق اكتساب هذه المناعة عدة سنوات. وقد تظهر
الحساسية فجأة لبعض الأطعمة. والعلاج الأمثل لمنع حدوث حساسية الطعام يتمثل
في الامتناع عن تناول الأطعمة المحدثة للحساسية. ونظراً لوجود التأثيرات
الجانبية العديدة من تناول الأدوية التي تسكن أو تخفف أو تسعف حالات
الحساسية الغذائية, حيث إن بعضها يؤثر على الحالة الغذائية للمريض, فهناك
خطورة من استعمال تلك المركبات لمدة طويلة, لذلك يجب عدم إعطائها إلا تحت
الإشراف الطبي المباشر ولا سيما المرأة الحامل والمرضع. وعادة لا تمنع هذه
الأدوية حدوث حساسية إذا أخذت قبل تناول الطعام المحدث للحساسية.



الحساسية الغذائية       2574002215

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://mamlaktelchocolate.mam9.com/t41-topic
BAKAR
الامارة
الامارة
BAKAR


أوسمه : شكر وتقدير
الاعلام : مصر
عدد المساهمات : 3553
تاريخ التسجيل : 11/06/2011

الحساسية الغذائية       Empty
مُساهمةموضوع: رد: الحساسية الغذائية    الحساسية الغذائية       Icon_minitimeالإثنين 04 يوليو 2011, 1:07 pm

الحساسية الغذائية       401672
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://habebty-egypt.ahlamontada.com/forum
 
الحساسية الغذائية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  العناصر الغذائية
» الحمية الغذائية لمـــرضى القـولـــون
» القيمة الغذائية للتمر
» قيمة اللحوم الغذائية
» لألياف الغذائية سلاحنا ضد السمنة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مملكة الشيكولاتة :: المملكة العامه :: قصر طبيب المملكة-
انتقل الى: