مملكة الشيكولاتة



بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
عبادات تهم كل مسلم ومسلمة؟ Get42008do7acomn70dezvc
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى لمنتدى مملكة الشيكولاتة ، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا ملكة الشيكولاتة
عبادات تهم كل مسلم ومسلمة؟ Get42008do7acomn70dezvc
مملكة الشيكولاتة



بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
عبادات تهم كل مسلم ومسلمة؟ Get42008do7acomn70dezvc
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى لمنتدى مملكة الشيكولاتة ، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا ملكة الشيكولاتة
عبادات تهم كل مسلم ومسلمة؟ Get42008do7acomn70dezvc
مملكة الشيكولاتة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مملكة الشيكولاتة

منتدي تثقيفي وترفيهي
 
الرئيسيةالبوابةالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 عبادات تهم كل مسلم ومسلمة؟

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ملكة الشيكولاتة
ملكة المنتدى
ملكة المنتدى
ملكة الشيكولاتة


أوسمه : تاج الادارة 1
الاعلام : مصر
عدد المساهمات : 19584
تاريخ التسجيل : 24/05/2010
الموقع : https://mamlaktelchocolate.yoo7.com

عبادات تهم كل مسلم ومسلمة؟ Empty
مُساهمةموضوع: عبادات تهم كل مسلم ومسلمة؟   عبادات تهم كل مسلم ومسلمة؟ Icon_minitimeالثلاثاء 12 يوليو 2011, 8:47 pm

عبادات تهم كل مسلم ومسلمة؟ 2574002215
عبادات تهم كل مسلم ومسلمة؟ 22401
عبادات تهم كل مسلم ومسلمة؟ 2574002215
عبادات تهم كل مسلم ومسلمة؟ 833c
صلاة
التهجد سنة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، وهي لا عدد لها ،وإن كان
المنقول من فعل النبي صلى الله عليه وسلم أنها إحدى عشرة ركعة أو ثلاث عشرة
ركعة ، ووقتها أي وقت من الليل، وإن كان أفضل وقتها ثلث الليل الأخير، وهي
تصلى ركعتين ركعتين، ويجوز صلاتها أربعا أربعا، ويسن أن يبدأ الإنسان صلاة
التهجد بركعتين خفيفتين .

يقول الدكتور عبدالرحمن العدوي أستاذ الفقه بجامعة الأزهر :
قد أمر الله نبيه محمدًا ـ صلى الله عليه وسلم ـ بالتهجد، وصلاة الليل،
فقال له: (وَمِنَ اللَّيْلِ فَتَهَجَّدْ بِهِ نَافِلَةً لَّكَ عَسَى أَن
يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقَامًا مَّحْمُودًا) سورة الإسراء 79.
وهذا
الأمر وإن كان لرسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ إلا أن عامة المسلمين
يدخلون فيه، بحكم أنهم مطالبون بالاقتداء برسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ
وقد جاءت آيات كثيرة تبين فضل قيام الليل، وأن المحافظين على قيامه هم
المحسنون المستحقون لجنات الله ونعيمه، وأنهم عباد الرحمن الذين يبيتون
لربهم سجدًا وقيامًا، وقد رويت أحاديث كثيرة في فضل قيام الليل، منها قول
رسول الله صلى الله عليه وسلم: "عليكم بقيام الليل، فإنه دأب الصالحين
قبلكم، ومقربة لكم إلى ربكم، ومكفرة لسيئاتكم، ومنهاة عن الإثم، ومطردة
للداء من الجسد".

ويصلي في الليل ركعتين ركعتين بغير عدد محدود
قدر طاقته، لقوله صلى الله عليه وسلم: "صلاة الليل مثنى مثنى". وروي من فعل
رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ أنه كان يصلي في الليل إحدى عشرة ركعة،
أو ثلاث عشرة بإضافة ركعتي الفجر، فعن عائشة ـ رضي الله عنها ـ قال: "ما
كان يزيد في رمضان ولا غيره على إحدى عشرة ركعة، يصلي أربعًا، فلا تسأل عن
حسنهن وطولهن، ثم يصلي أربعًا، فلا تسأل عن حسنهن وطولهن، ثم يصلي ثلاثًا".


وتجوز صلاة الليل في أول الليل ووسطه وآخره، وأفضل أوقاتها ثلث
الليل الأخير، فعن عمرو بن عبسة قال: سمعت النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ
يقول: "أقرب ما يكون العبد من الرب في جوف الليل الأخير، فإن استطعت أن
تكون ممن يذكر الله في تلك الساعة فكن".
ويستحب أن يبدأ تهجده بركعتين
خفيفتين، فإن النبي كان يفعل ذلك، وهو مخير بين الجهر بالقراءة والإسرار
بها، إلا إذا وجد من يضره رفع الصوت، فيكون الإسرار بها أفضل، ويستحب
المداومة على تطوعه، فخير الأعمال أدومها وإن قل. والله أعلم.

ما كيفية صلاة التهجد والتطوع؟ وما وقتهما؟ وهل الأفضل أن تكون رباعية أو ثنائية؟
بسم الله، والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد..

فصلاة التهجد مستحبة، وهي أفضل صلاة بعد صلاة الفريضة، حيث قرب الزمان
والمكان من الله سبحانه وتعالى ففي الحديث الذي رواه البخاري عَنْ أَبِي
هُرَيْرَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
قَالَ: (يَنْزِلُ رَبُّنَا تَبَارَكَ وَتَعَالَى كُلَّ لَيْلَةٍ إِلَى
السَّمَاءِ الدُّنْيَا حِينَ يَبْقَى ثُلُثُ اللَّيْلِ الْآخِرُ فَيَقُولُ
مَنْ يَدْعُونِي فَأَسْتَجِيبَ لَهُ مَنْ يَسْأَلُنِي فَأُعْطِيَهُ مَنْ
يَسْتَغْفِرُنِي فَأَغْفِرَ لَهُ) وصلاة التهجد تكون بعد منتصف الليل،
والأفضل أن تُصلى مثنى مثنى، وصلاة التطوع -غير التهجد- هو ما عداها من
الصلوات غير المفروضة.

وإليك فتوى فضيلة الدكتور محمود عبد الله العكازي -أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر-:

إن صلاة التهجد تعتبر نافلة، وليست من الصلوات المفروضة، بل هي بالنسبة
لنا سنة مندوبة عن الرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ وثبتت مشروعية صلاة
النوافل عامة بفعل النبي ـ صلوات الله وسلامه عليه ـ فقد روى مسلم في صحيحه
عن ربيعة بن مالك الأسلمي ـ رضي الله عنه ـ قال: قال لي رسول الله صلى
الله عليه وسلم: (سل، فقلت: أسألك مرافقتك في الجنة، فقال: أو غير ذلك؟
قلت: هو ذاك، قال: فأعني على نفسك بكثرة السجود).

وصلاة التهجد من
السنن المندوبة والمستحبة، ووقتها يكون بعد منتصف الليل، وهي أفضل من صلاة
التطوع في النهار، لقوله تعالى: (تتجافى جنوبهم عن المضاجع يدعون ربهم
خوفا وطعما ومما رزقناهم ينفقون. فلا تعلم نفس ما أخفي لهم من قرة أعين
جزاء بما كانوا يعملون) ولقوله صلى الله عليه وسلم فيما رواه مسلم في
صحيحه: (أفضل الصلاة بعد الفريضة صلاة الليل). وروى الطبراني مرفوعًا:
(لابد من صلاة بليل ولو حلب شاة، وما كان بعد صلاة العشاء فهو من الليل).

وفي صحيح مسلم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (عليكم بصلاة الليل،
فإنها دأب الصالحين قبلكم، وقربة إلى ربكم، ومكفرة للسيئات، ومنهاة عن
الإثم).
وعدد ركعاتها من ركعتين إلى ثمانية، والأفضل أن تكون ثنائية؛ أي يصليها ركعتين ركعتين، يسلم على رأس كل ركعتين.

أما صلاة التطوع غير التهجد فهي الصلوات غير المفروضة من بقية النوافل
الأخرى، كركعتين قبل صلاة الصبح، حيث قال عنهما النبي صلى الله عليه وسلم:
(ركعتا الفجر خير من الدنيا وما فيها). وأربع ركعات قبل صلاة الظهر،
وركعتان بعده، وركعتان بعد المغرب، وركعتان بعد صلاة العشاء لحديثه: (من
صلى ثنتي عشرة ركعة في يوم وليلة بُني له بهن بيت في الجنة).
والله أعلم

ما حكم استخدام السبحة في الأذكار وفي ختم الصلاة ؟

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله
السبحة "بضم السين المهملة وسكون الباء الموحدة". هي الخرز المنظوم والتي
يعد بها الذكر والتسبيح، وقيل: أنها غربية وتجمع على "سبح" بضم السين وقيل
انها مولدة.
جاء الإسلام فأمر بذكر الله كما أمر بسائر العبادات
والقربات والطاعات، واذا كان الأمر بالذكر قد ورد مطلقا بدون حصر في عدد
معين أو حالة خاصة كما في قوله تعالى: "الذين يذكرون الله قيامًا وقعودًا
وعلى جنوبهم" [سورة آل عمران:191] وقوله أيضًا: "يا أيها الذين آمنوا
اذكروا الله ذكرًا كثيرًا* وسبحوه بكرة وأصيلاً" [سورة الأحزاب: 41،42] فقد
ودت أحاديث تحدد عدده ووقته، كما في ختام الصلاة بثلاث وثلاثين تسبيحة،
وثلاث وثلاثين تحميده، وثلاث وثلاثين تكبيرة، وتمام المائة : لا إله إلا
الله وحدة.. وكما جاء في نصوص أخرى في فضل بعض الذكر عشر مرات او مائة مرة،
وهنا يحتاج الذكر إلى ضبط العدد، فبأي وسيلة يكون ذلك؟.

وليس في
الإسلام وسيلة معينة أمرنا بالتزامها حتى لا يجوز غيرها، والأمر متروك لعرف
الناس وعاداتهم في ضبط أمورهم وحصرها، والإسلام لا يمنع من ذلك إلا ما
تعارض مع ما جاء به. والمأثور أن النبي صلى الله عليه يعقد التسبيح بيده،
كما رواه أبو داود والترمذي والنسائي والحاكم وصححه عن ابن عمر، وأرشد
أصحابه إلى الاستعانة بالأنامل عند ذلك، فقد روى أبو داود والترمذي والحاكم
عن "بسرة" وكانت من المهاجرات، أنها قالت: قال رسول الله صلى الله عليه
وسلم "عليكن بالتسبيح والتهليل والتقديس ولا تغفلن فتنسين التوحيد، واعتقدن
بالأنامل فإنهن مسئولات مستنطقات".
غير أن الأمر بالعد بالأصابع ليس
على سبيل الحصر بحيث يمنع العد بغيرها، صحيح أن العد بالأصابع فيه اقتداء
النبي صلى الله عليه وسلم لكنه هو نفسه لم يمنع العد بغيرها، بل أقره،
وإقراره من أدلة المشروعية.

أ - أخرج الترمذي والحاكم والطبراني
عن صفية رضي الله عنها قالت: دخل علىَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين
يدي أربعة آلاف نواة أسبح بهن، فقال: "ما هذا يا بنت حيي"؟ قلت: أسبح بهن،
قال "قد سبحت منذ قمت على رأسك أكثر من هذا" قلت علمين يا رسول ، قال: قولي
سبحان الله عدد ما خلق من شيء". والحديث صحيح.

ب - وأخرج أبو
داود والترمذي وحسنه النسائي وابن ماجه وابن حبان والحاكم وصححه عن سعد بن
أبي وقاص أنه دخل مع النبي صلى الله عليه وسلم على امرأة، وبين يديها نوى
أو حصى تسبح، فقال: أخبرك بما هو أيسر عليك من هذا وأفضل؟ قولي: سبحان الله
عدد ما خلق في السماء، وسبحان الله عدد ما خلق في الأرض وسبحان الله عدد
ما بين ذلك. وسبحان الله عدد ما هو خالق ، الله أكبر مثل ذلك، والحمد لله
مثل ذلك، ولا إله إلا الله مثل ذلك".

إلى جانب إقرار النبي صلى
الله عليه وسلم لهذا العمل وعدم الإنكار عليه، اتخذ عدد من الصحابة والسلف
الصالح النوى والحصى وعقد الخيط وغيرها وسيلة لضبط العدد في التسبيح ولم
يثبت إنكار عليهم.
1- ففي مسند أحمد –في باب الزهد- أن أبا صفية- وهو
رجل من الصحابة، كان يسبح بالحصى وجاء في معجم الصحابة للبغوي أن أبا صفية،
وهو مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم، كان يوضع له نطع-فراش من جلد-
ويجاء بزنبيل فيه حصى فسبح به إلى نصف النهار ، ثم يرفع فإذا صلى الأولى
أتي به فيسبح به حتى يمسي.

2- وروي أبو داود بسنده عن أبي هريرة
أنه كان له كان له كيس فيه حصى أو نوى يجلس علي السرير، وأسفل منه جارية
سوداء، فيسبح حتى إذا نفذ ما في الكيس فدفعته إليه يسبح، ونقل ابن أبي شيبة
عن عكرمة أن أبا هريرة كان له خيط فيه ألفا عقدة، وكان لا ينام حتى يسبح
به اثني عشرة ألف تسبيحه.

3- وأخرج أحمد أيضًا في باب الزهد أن
أبا الدرداء كان له نوى من نوى العجوة في كيس، فإذا صلى الغداة –الصبح-
أخرجهن واحدة واحدة يسبح بهن حتى ينفذن.
3- وأخرج ابن أبي شيبة أن سعد بن أبي وقاص، كان يسبح بالحصى أو النوى، وأن أبا سعيد الخدري كان يسبح أيضًا بالحصى.

5- وجاء في كتاب "المناهل المسلسلة لعبد الباقي" أن فاطمة بنت الحسين كان لها خيط تسبح به.
6- وذكر المبرد في "الكامل" أن على بي عبد الله بن عباس المتوفى 110هـ كان
له خمسمائة أصل شجرة من الزيتنون، وكان يصلي كل يوم إلى كل أصل ركعتين،
فكان يدعي "ذا النفثات" فكأنه كان يعد تركعه بالأشجار.
[لا يهمنا من
هذا الخبر الذي لم تتوفر له مقومات الصدق عدد ما كان يصليه صاحب هذه
الأشجار في اليوم الواحد، وهو ألف ركعة إنما يهمنا هو أن وسيلة الاحصاء
كانت الشجرة].

وبناء على هذه الأخبار لم تكن "السبحة" المعهودة
لنا معروفة عند المسلمين حتى أوائل القرن الثاني الهجري، ويؤيد ذلك ما نقله
الزبيدي في "تاج العروس" عن شيخه أن السبحة ليست من اللغة في شئ، ولا
تعرفها العرب، إنما حدثت في الصدر الأول إعانة على الذكر وتذكيرًا
وتنشيطًا.

ولم يصح في مدحها خبر عن النبي صلى الله عليه وسلم
كالذي أخرجه الديلمي مرفوعًا "نعم المذكر السبحة" كما لا يصح ما نقل عن
الحسن البصري انه، عندما قال له: أنت مع السبحة مع حسن عبادتك؟ قال: هذا
شيء استعملناه في البدايات ما كنا لنتركه في النهايات.
ولم ينقل عن
أحد من السلف ولا من الخلف المنع من عد الذكر بالسبحة، ولا يعدون ذلك
مكروهًا، وقد سئل بعضهم، وهو يعد بالتسبيح: أتعد على الله؟ فقال: لا، ولكن
أعد له.
وجعل حبات السبحة اليوم مائة أو ثلاثة وثلاثين راجع إلى الحديث الصحيح في ختم الصلاة.
وبناء على ما سبق ذكره يكون التسبيح بغير عقد الأصابع مشروعًا، لكن أيهما
أفضل؟ يقول السيوطي: رأيت في كتاب "تحفة العباد!" ومصنفه متأخر عاصر الجلال
البلقيني فصلاً حسنًا في السبحة قال فيه ما نصه: قال بعض العلماء: عقد
التسبيح بالأنامل أفضل من السبحة لحديث ابن عمرو، لكن يقال: إن المسبح إن
أمن الغلط كان عقده بالأنامل أميل وإلا فالسبحة أولى. والسنة أن يكون
باليمين كما فعل الرسول صلى الله عليه وسلم وجاء ذلك في رواية لأبي داود
وغيره.

"أنظر: الحاوي للفتاوى للسيوطي رسالة "المنحة في السبحة" ونيل الأوطار للشوكاني"
هذا، وقد تفنن الناس اليوم في صنع السبحة من حيث المادة والحجم والشكل
واللون والزخرفة وعدد الحبات، وعني باقتنائها كبار الناس سواء أكان ذلك
للتسبيح أم للهواية أم لغرض آخر، ولا يمكننا أن نتدخل في الحكم على ذلك،
فالله أعلم بنياتهم ولكل امرئ ما نوى.

وأقول: إذا كان النبي صلى
الله عليه وسلم قال: "واعقدن بالأنامل فإنهن مسئولات مستنطقات" فإن حبات
المسبحة لا تحركها في يد الإنسان إلا الأنامل، وهي ستسأل وتستنطق عند الله
لتشهد أنه كان يسبح بها، ولا يجوز التوسع في إطلاق اسم البدعة على كل ما لم
يكن معروفا في أيام الرسول ولا أن يجر الخلاف في السبحة إلى جدل عقيم قد
يضر، والأهم من ذلك هو الإخلاص في الذكر ولا تضر بعد ذلك وسيلته، والله
ينظر إلى القلوب كما صح في الحديث.
والله أعلم

بعض الناس يجعل السبابة على جهة اليسار مرفوعة ولا ينزلها إلا بعد السلام، فهل ذلك من السنة؟

الحمد لله والصلاة والسلام على رسوله الكريم

السنة هي استخدام سبابة اليد اليمنى، أما رفعها حتى نهاية القعود الأخير
فمذهب الامام الشافعي ولا حرج في تقليد الأئمة المشهود لهم بالعلم لمن لا
يملك ناصيه الاجنهاد.

ما معنى الاستخارة‏؟‏

الاستخارة من الأعمال التي كان يواظب عليها رسول الله صلّى الله عليه
وسلّم‏،‏ وهي صلاة ركعتين يعقبها دعاء كان يدعو به صلّى الله عليه وسلّم‏،‏
كلما عرض له عمل أو وجد نفسه أمام مشروع لا يدري أهو خير أم شرّ.. ثم إنه
يباشر عمله ويسير في مشروعه. فإن كان خيراً تيسَّر له سبيل مواصلته
والاستمرار فيه‏،‏ وإن كان شرّاً صرفه الله عنه. ومن ثم فإن الاستخارة بهذا
الشكل سنّة متَّبعة‏،‏ يسنُّ لكلِّ من وجد نفسه أمام مشروع كزواج أو سفر
أو وظيفة ونحو ذلك أن يصلِّي صلاة الاستخارة ويدعو بالدُّعاء الذي كان يدعو
به رسول الله صلّى الله عليه وسلّم‏،‏ فإن كان المشروع خيراً شرح الله
صدره له ووفَّقه لإنجازه‏،‏ وإلاّ صرفه الله عنه‏،‏ وبوسعك أن تطَّلع على
دعاء الاستخارة في كتاب ‏(‏رياض الصالحين‏)‏ باب الاستخارة.

دعاء
( اللَّهُمَّ إنِّي أَسْتَخِيرُكَ بِعِلْمِكَ ,
وَأَسْتَقْدِرُكَ بِقُدْرَتِكَ , وَأَسْأَلُكَ مِنْ فَضْلِكَ الْعَظِيمِ
فَإِنَّكَ تَقْدِرُ وَلا أَقْدِرُ , وَتَعْلَمُ وَلا أَعْلَمُ , وَأَنْتَ
عَلامُ الْغُيُوبِ , اللَّهُمَّ إنْ كُنْتَ تَعْلَمُ أَنَّ هَذَا الأَمْرَ
(هنا تسمي حاجتك ) خَيْرٌ لِي فِي دِينِي وَمَعَاشِي وَعَاقِبَةِ أَمْرِي
أَوْ قَالَ : عَاجِلِ أَمْرِي وَآجِلِهِ , فَاقْدُرْهُ لِي وَيَسِّرْهُ لِي
ثُمَّ بَارِكْ لِي فِيهِ , اللَّهُمَّ وَإِنْ كُنْتَ تَعْلَمُ أَنَّ هَذَا
الأَمْرَ (هنا تسمي حاجتك ) شَرٌّ لِي فِي دِينِي وَمَعَاشِي وَعَاقِبَةِ
أَمْرِي أَوْ قَالَ : عَاجِلِ أَمْرِي وَآجِلِهِ , فَاصْرِفْهُ عَنِّي
وَاصْرِفْنِي عَنْهُ وَاقْدُرْ لِي الْخَيْرَ حَيْثُ كَانَ ثُمَّ ارْضِنِي
بِهِ . وَيُسَمِّي حَاجَتَهُ )

عبادات تهم كل مسلم ومسلمة؟ 2574002215


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://mamlaktelchocolate.mam9.com/t41-topic
ندى الورد
عضو ستار
عضو ستار



الاعلام : تونس
عدد المساهمات : 260
تاريخ التسجيل : 18/10/2010

عبادات تهم كل مسلم ومسلمة؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: عبادات تهم كل مسلم ومسلمة؟   عبادات تهم كل مسلم ومسلمة؟ Icon_minitimeالخميس 14 يوليو 2011, 1:00 pm

عبادات تهم كل مسلم ومسلمة؟ 497550
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
عبادات تهم كل مسلم ومسلمة؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» عبادات متنوعة
» عبادات سهلة لها اجر عظيم
» عبادات في أوقات الشدة.
» عبادات اللسان ومهالكه؟
» عبادات للمرأة المسلمة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مملكة الشيكولاتة :: ساحة المملكة الاسلامية :: القصر الاسلامي الملكي العام-
انتقل الى: