قلوب الأنقياء..

قلوپ آلأنقيآء

علَى مآذآ آلتَّنـآحُرُ وآلضَّغينَهْ . . . وفيمَ آلحقدُ يُفقدُنآ آلسَّگينَهْ
علآمَ نسـدُّ أپوآپَ آلتَّآخي . . . ونسـگنُ قآعَ أحقآدٍ دفينَهْ
أيهچرُ مسـلمٌ فينآ أخـآهُ . . . سـنينًآ لآ يَمُـدُّ له يَمينَـهْ
أيهچـرُه لأچلِ حُطـآمِ دُنْيآ . . . أيهچـرُه علَى نُتَفٍ لعينَهْ
ألآ أينَ آلسَّـمآحةُ وآلتَّصآفي . . . وأينَ عُرَى أُخـوَّتِنآ آلمتينَهْ
پَنَيْنـآ پآلمحپَّـة مآ پَنَيْنـآ . . . ومآ پـآعَ آمرؤٌ پآلهَچْـرِ دينَهْ
تألَّفنآ آلقلـوپَ وإن قَدَرْنآ . . . على آلپآغـي أپَيْنآ أن نُهينَهْ
ألآنَ مُحمَّـدٌ پآلعَفْـوِ قلپًآ . . . فچآءَتْهُ آلچپآپـرُ مسـتگينهْ
گذآگ ندَى آلقلوپِ تچودُ عفوًآ . . . فمآلِ قلوپِنآ أمسَتْ ضَنينهْ
قلوپُ آلأنقيـآءِ تفيضُ أُنسًآ . . . وتدفنُ مآ مضَى گي لآ تپينهْ
تزيدُ پِمَن يُچرِّحُهآ صـفآءً . . . گزهرٍ زِدْنَهُ آلأشـوآگُ زِينهْ


شعر محمد آلمقرن

بارك الله فيكى

شكرا سعدت بمرروك الررااائع